Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work
ووجدت دراسات متعددة علاقة بين النظام الغذائي الغني بالسكريات المكررة وضعف وظائف المخ، وحتى تفاقم أعراض اضطرابات المزاج، مثل الاكتئاب.
من فوائد تناول نظام غذائي متوازن أنه يمكن أن يساعد في منع مختلف الحالات الصحية. على سبيل المثال، يمكن أن يساعد النظام الغذائي المتوازن في الحفاظ على وزن صحي وتقليل مخاطر الإصابة بالسمنة أو أمراض القلب.
علاوة على ذلك، فإن لها العديد من الفوائد الصحية، مثل زيادة مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الأسنان والعينين، وتقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض. للحصول على التغذية الصحيحة كل يوم، اهدف إلى تناول نظام غذائي متوازن يتضمن أطعمة من خمس مجموعات: الفواكه والخضروات والحبوب والبروتين والدهون الصحية.
من المهم ملاحظة أنه ليست كل الأطعمة مفيدة بنفس القدر لصحتك. على سبيل المثال، بعض الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات وقد تسرع من قدرة الجسم على تكسيرها.
شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على التركيز وتجنب الجفاف.
هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين
علاجات ذات علاقة بـ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
كيف تؤثر الفيتامينات على صحتك العقلية: اكتشف نون الفوائد الخفية…
هل يوجد علاقة بين الغذاء والحالة المزاجية؟ وإن وُجدت فكيف يكون تأثيرها على الجسم؟ الإجابات وأكثر سنتحدث عنها فيما يأتي:
هناك العديد من العوامل الأخرى، مثل النشاط البدني، النوم، إدارة التوتر والدعم الاجتماعي، التي تلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسية.
في حين أن النظام الغذائي ليس الحل الوحيد لمشاكل الصحة العقلية ، إلا أنه عامل حاسم يمكن أن يساهم بشكل كبير في الرفاهية العامة. يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي متوازن كثيف المغذيات مع التركيز على الأطعمة الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والفواكه والخضروات والدهون الصحية إلى تحسين الصحة العقلية وتحسين تنظيم الحالة المزاجية.
ولكن ليس من السهل معرفة ما يجب تناوله من أجل صحة الدماغ. وقد قيل للكثيرين منا إن الأطعمة مثل التوت، والسلمون، والمكسرات، والخضار الورقية تُسمى "أطعمة الدماغ".
هناك العديد من الطرق للحصول على التغذية الصحيحة، واتباع نظام غذائي صحي هو أحد أكثر الطرق فعالية للحفاظ على صحة جيدة.
فيما وجدت دراسة أخرى أن الجوع يسبب تحولًا سلبيًا في الحالة المزاجية، وهذا ما لاحظه الباحثون، الذين أشاروا إلى أن الأشخاص الجائعين كانوا أكثر عرضة للانزعاج بشكل عام ومن بعض الأسباب المحددة، بشكل خاص عند عدم التركيز على الحالة العاطفية.